إبتعدو عن اعرآض غيركم ، آحفظوآ السنتكم عن النآس , فَ الدنيآ بآتت مخيفہ ، ومن عآب إبتلى،،
لاَ تدخل حَياة من لا يحتاجگ ، ولا تفرض ذاتگ على من يرفضگ فمَن أرادگ سَيفعل المستحيل .. ليگسَب قلبگ .
قدم وفا وابذل عطا واصنع الود
واللي يبونك صدق ما يتركونك
من اقوال الحكماء
إذا أردت أن تعيش سعيدا لفترة وجيزة فانتقم، وإذا اردت السعادة الدائمة فسامح الجميع.
عندما نربط الأفكار بالأشخاص نحرم أنفسنا من الفكرة الجيدة حين تأتي من الضدكما نتورط في الفكرة السخيفة طالما جاءت من صديق
من مظاهر الأخلاق: أن تُخفي تقديرك لنفسك واحتقارك لقدرة الآخرين
لأصدقاء الوحيدون الجديرون بالاهتمام هم أولئك الذين نستطيع استدعائهم عند ما نحتاجهم
عادة عندما يشعر الناس بالحزن لايفعلون شيئا أكثر من البكاء على حالهم أما عندما يغضبون فإنهم يحدثون تغيير
ليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك بأن يرقى إليك بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إلى مستواه
ما أجمل أن يكون لديك إنسان يحسن الظن بك ويغفر لك إن أخطأت ويلتمس لك العذر إن أسأت له"
العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها
إن الأشياء الصغيرة, حينما تحدث في وقتها, يكون لها معنى اكبر منها, اقصد أن هنالك بداية صغيرة لكل حادث كبير..
لاَ تدخل حَياة من لا يحتاجگ ، ولا تفرض ذاتگ على من يرفضگ فمَن أرادگ سَيفعل المستحيل .. ليگسَب قلبگ .
قدم وفا وابذل عطا واصنع الود
واللي يبونك صدق ما يتركونك
من اقوال الحكماء
إذا أردت أن تعيش سعيدا لفترة وجيزة فانتقم، وإذا اردت السعادة الدائمة فسامح الجميع.
عندما نربط الأفكار بالأشخاص نحرم أنفسنا من الفكرة الجيدة حين تأتي من الضدكما نتورط في الفكرة السخيفة طالما جاءت من صديق
من مظاهر الأخلاق: أن تُخفي تقديرك لنفسك واحتقارك لقدرة الآخرين
لأصدقاء الوحيدون الجديرون بالاهتمام هم أولئك الذين نستطيع استدعائهم عند ما نحتاجهم
عادة عندما يشعر الناس بالحزن لايفعلون شيئا أكثر من البكاء على حالهم أما عندما يغضبون فإنهم يحدثون تغيير
ليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك بأن يرقى إليك بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إلى مستواه
ما أجمل أن يكون لديك إنسان يحسن الظن بك ويغفر لك إن أخطأت ويلتمس لك العذر إن أسأت له"
العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يؤمن بها
إن الأشياء الصغيرة, حينما تحدث في وقتها, يكون لها معنى اكبر منها, اقصد أن هنالك بداية صغيرة لكل حادث كبير..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق